Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

bienvenue

ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم
وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه،
 وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال
 . قال رسول الله صلى الله عليه وآله: بادروا إلى رياض الجنة، فقالوا: وما رياض الجنة؟! قال: حلق الذكر

 

 

أذكار الصباح

أذكار المساء
 
استمع الي أذاعة القران الكريم


 

Recherche

Rappel

Il y a    personne(s) sur femmes musulmanes

Que Du Vieux

                                                                                                          

 
  


Seigneur!ne laisse pas dévier nos coeur aprés que tu nous aies guidés,et accorde nous , ta miséricorde.C'est toi,certes, le grand Donateur!

"Ô Seigneur ! Je cherche protection auprès de Toi contre les tourments de la tombe, contre le supplice de l'Enfer, contre la tentation de la vie et de la mort et contre le mal de la tentation de l'Antéchrist."

"Ô Seigneur ! Je me suis fait beaucoup de tort à moi-même et il n'y a personne qui puisse pardonner les péchés sauf Toi. Pardonne-moi donc d'un pardon de Ta part et accorde-moi Ta miséricorde. Certes, c'est Toi le Pardonneur, le Très Miséricordieux."

"Ô Seigneur ! Aide-moi à T’invoquer, à Te remercier et à T’adorer de la meilleure manière." .


 

Une nouvelle rubrique consacrée pour  LES 40 HADITHS NAWAWI sur Femmes musulmanes , vous y trouverais inch'Allah les Matn des 40 hadiths accompagnées biensûr de leurs explications .

 

 

 

 

18 février 2007 7 18 /02 /février /2007 23:51

أيّد الله عز وجل أصحابَ محمدٍ صلى الله عليه وسلم ومدحهم في القرآن، وجعل الخيرية في اتباعهم، وأثنى سبحانه وتعالى عليهم في كتابه، وجعل العزة في اتباع كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم هم الذين جمعوا القرآن والسنة، وانتشروا ونشروا شرع الله الحكيم، فإذا رفعت راية الجهاد كانوا هم المجاهدين والمجاهرين الأوائل في حمل لواء الدين وتبليغه، ولا يخافون في الله لومة لائم، أقاموا دولة الإسلام، وارتفعت كلمة التوحيد في بلاد الفرس والروم بسببهم وإخلاصهم لربهم، رفع الله من قدرهم وأعلى منزلتهم.

 

هم السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم ورضوا عنه، اختارهم الله من بين البشر ليكونوا أصحاب نبيه صلى الله عليه وسلم، يتنافسون ويتسابقون بين بعضهم على الآخرة، وحذر الرسول عليه الصلاة والسلام من الطعن فيهم قال: "لا تسبوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحدٍ ذهباً ما بلغ مُدّ أحدهم ولا نصيفه" رواه مسلم

وإذا ذكر الصحابة رضي الله عنهم عند الحَسَن البَصريّ رحمه الله، قال عنهم: "شهدوا وغِبْنا، وعلموا وجهلنا، فما اجتمعوا عليه اتبعنا، وما اختلفوا فيه وقفنا"، وسئل الإمام أحمد رحمه الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة -رضي الله عنهم أجمعين- فقال: "ما أراه على الإسلام"، وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله: "فمن سبَّهم فقد خالف ما أمر الله من إكرامهم، ومن اعتقد السوء فيهم كلهم أو جمهورهم فقد كذَّب الله تعالى فيما أخبر من كمالهم وفضلهم، ومكذبه كافر"، وساق اللالكائي بسنده أن الحسن بن زيد، لما ذكر رجل بحضرته عائشة رضي الله عنها بذكر قبيح من الفاحشة، فأمر بضرب عنقه، فقال له البعض: هذا رجل منا، فقال: "معاذ الله، هذا رجل طعن على النبي صلى الله عليه وسلم، قال الله عز وجل: {الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم} النور 26    فإن كانت عائشة رضي الله عنها خبيثة فالنبي صلى الله عليه وسلم خبيث، فهو كافر فاضربوا عنقه"، فضربوا عنقه.

 

اللهم ارزقنا حبك وحب نبيك صلى الله عليه وسلم وصحابة نبيك الكرام، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا.

 

Partager cet article
Repost0
19 janvier 2007 5 19 /01 /janvier /2007 16:59

    : الحديث الخامس

  النهي عن الإبتداع في الدين

:المتن

عن أم المؤمنين أم عبد الله عـائـشة رضي الله عنها، قالت: قال رسول الله : { من أحدث في أمرنا هـذا مـا لـيـس مـنه فهـو رد }.

[رواه الـبـخـاري:2697، ومسلم:1718 ].

وفي رواية لمسلم : { مـن عـمـل عـمـلاً لـيـس عـلـيه أمـرنا فهـو رد }.

:الشرح

هذا الحديث قال العلماء: إنه ميزان ظاهر الأعمال وحديث عمر الذي هو في أول الكتاب { إنما الأعمال بالنيات } ميزان باطن الأعمال، لأن العمل له نية وله صورة فالصورة هي ظاهر العمل والنية باطن العمل.

وفي هذا الحديث فوائد: أن من أحدث في هذا الأمر - أي الإسلام - ما ليس منه فهو مردود عليه ولو كان حسن النية، وينبني على هذه الفائدة أن جميع البدع مردودة على صاحبها ولو حسنت نيته.

ومن فوائد هذا الحديث: أن من عمل عملاً ولو كان أصله مشروعاً ولكن عمله على غير ذلك الوجه الذي أمر به فإنه يكون مردوداً بناءً على الرواية الثانية في مسلم.

وعلى هذا فمن باع بيعاً محرماً فبيعه باطل , ومن صلى صلاة تطوع لغير سبب في وقت النهي فصلاته باطلة ومن صام يوم العيد فصومه باطل وهلم جرا، لأن هذه كلها ليس عليها أمر الله ورسوله فتكون باطلة مردودة.

Pour lire le hadith et son explication en français ,veuillez cliquer sur ce lien :http://sajidine.com/hadith/nawawi/page1.htm

Partager cet article
Repost0
12 janvier 2007 5 12 /01 /janvier /2007 21:32

"و وضع الكتب ... فترى المجرمين مشفقين مما فيه"


يقول الله تعالى: " ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين ممافيه ويقولون ياويلتنا مال هذا الكتاب لايغادر صغيرة ولاكبيرة إلا أحصاها ووجدوا ماعملوا حاضراً ولايظلم ربك أحداً"

مشهد من أعظم مشاهد الحساب يوم القيامة

 اليوم الموعود ، اليوم المنتظر ، اليوم العصيب، اليوم الذي لابد كلنا سنلقاه ، يوم الجزاء والحساب، يوم يقوم الناس لرب العالمين، يوم يتمنى الإنسان لو لم يكن شيئاً مذكوراً ويوم يقول الكافر ياليتني كنت تراباً. لاإله إلا الله ... كيف سيكون ذلك اليوم؟ وكيف ستكون ساعات الترقب ياترى؟ أحدنا لوكان ينتظر إعلان نتيجة إمتحان أو مسابقة يشعر ساعتها أن قلبه يكاد يخرج من صدره من شدة القلق والخوف ! فكيف بنتيجة يترتب عليها جنة أو نار ! نعيم مقيم أو عذاب سرمدي أجارنا الله وإياكم.. لاإله إلا الله .. اللهم رحماك.. رحماك يارب ...

 تخيل نفسك أخي الحبيب أنك الآن تقف ذلك الموقف المهيب وتترقب صحيفة أعمالك والناس من حولك في ذهول وهلع يتلقفون صحفهم ، ففرح سعيد حاملاً صحيفته بيمينه يكاد يطير من شدة الفرح يطوف بين الناس ويصيح بأعلى صوته : هآؤم إقرأوا كتابيه ، إني ظننت أني ملاق حسابيه فهو في عيشة راضية في جنة عالية قطوفها دانيه كلوا واشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيام الخالية ... يالسعادته.. يالسعادته .. يالسعادته ...فاز ورب الكعبة وسعد سعادة لاشقاء بعدها ... وآخر ممسك صحيفته بشماله وجهه مسود يبكي من حسرة وندامة على سواد صحيفته وحق له والله أن يبكي بدل الدموع دماً .. كيف لا؟ والمصير النار والمستقر سقر .. اللهم أجرنا منها: وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول ياليتني لم أوت كتابيه ولم أدر ماحسابيه، ياليتها كانت القاضية، ماأغنى عني ماليه، هلك عني سلطانية. خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه ...

أخي الحبيب هل يرضيك ساعتها أنك عصيت الله طرفة عين ؟ وهل يرضيك ساعتها أنك قصرت في فرض من فروض الله ؟ هل يرضيك أنك تكاسلت أو نمت عن صلاة مكتوبة ؟ عصيت وتماديت في المعاصي كثيرا فهل بقى من لذة المعصية شيء ؟ لوعرضت أمامك في تلك اللحظة امرأة جميلة أو صورة فاتنة هل كنت ستنظر إليها ؟ هل يطيب لك ساعتها أن تتلذ بسماع مغن أو مغنية ؟ هل يرضيك ساعتها أنك تكلمت في عرض فلان أو علان ؟ بل هل يرضيك ساعتها أنك اضعت دقيقة من عمرك في غير طاعة الله؟ إذن فاعلم: أن كل صغيرة وكبيرة مسجلة عليك وسوف تحاسب عليها قال تعالى : فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره . فأعد العدة ياأخي مادمت في زمن المهلة واعلم أن اليوم عمل ولاحساب وغداَ حساب ولاعمل. ولايغرنك طول الأمل فالموت يأتي بغتةً والقبر صندوق العمل ، واعلم يارعاك الله أن لذة المعصية تذهب ولكن أثرها يبقى مكتوباً في صحيفتك . وتعب الطاعة يذهب أيضا وثوابها يبقى.. وسيجزى كلٌ بعمله .. يقول الله تعالى في الحديث القدسي: (ياعبادي إنما هي أعمالكم  أحصيها لكم فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلايلومن إلا نفسه) فكن أخي الكريم كيساً فطناً لاتورد نفسك موارد الهلاك واقسرها على الخير قسراً فالكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني.

اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. اللهم إنا نسألك علماً نافعاً وعملاً صالحاً وقلباً خاشعاً ولساناً ذاكراً.

Partager cet article
Repost0
10 janvier 2007 3 10 /01 /janvier /2007 12:48

:الحديث الرابع

مراحل الخلق

:المتن

عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعـود رضي الله عنه، قال: حدثنا رسول الله - وهو الصادق المصدوق: { إن أحـدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً نطفه، ثم يكون علقةً مثل ذلك، ثم يكون مـضغـةً مثل ذلك، ثم يرسل إليه الملك، فينفخ فيه الروح، ويـؤمر بأربع كلمات: بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أم سعيد؛ فوالله الـذي لا إلــه غـيره إن أحــدكم ليعـمل بعمل أهل الجنه حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعـمل بعـمل أهــل النار فـيـدخـلها. وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتي ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فــيسـبـق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها }.

[رواه البخاري:3208، ومسلم:2643].

:الشرح

هذا الحديث الرابع من الأحاديث النووية وفيه بيان تطور خلق الإنسان في بطن أمه وكتابه وأجله ورزقه وغير ذلك.

فيقول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: ( حدثنا رسول الله وهو الصادق المصدوق ) الصادق في قوله المصدوق فيما أوحي إليه وإنما قال عبدالله بن مسعود هذه المقدمة، لأن هذا من أمور الغيب التي لا تعلم إلا بوحي فقال: { إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً ... الخ }.

ففي هذا الحديث من الفوائد: بيان تطور خلقة الإنسان في بطن أمه، وأنه أربعة أطوار.

الأول: طور النطفة أربعون يوماً ... والثاني: طور العلقة أربعون يوماً ... والثالث: طور المضغة أربعون يوماً ... والرابع: الطور الأخير بعد نفخ الروح فيه.. فالجنين يتطور في بطن أمه إلى هذه الأطوار.

ومن فوائد هذا الحديث: أن الجنين قبل أربعة أشهر لا يحكم بأنه إنسان حي، وبناء على ذلك لو سقط قبل تمام أربعة أشهر فإنه لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه، لأنه لم يكن إنساناً بعد.

ومن فوائد هذا الحديث: أنه بعد أربعة أشهر تنفخ فيه الروح ويثبت له حكم الإنسان الحي، فلو سقط بعد ذلك فإنه يغسل ويكفن ويصلى عليه كما لو كان ذلك بعد تمام تسعة أشهر.

ومن فوائد هذا الحديث: أن للأرحام ملكاً موكلاً بها لقوله: { فيبعث إليه الملك } أي الملك الموكل بالأرحام.

ومن فوائد هذا الحديث: أن أحوال الإنسان تكتب عليه وهو في بطن أمه .. رزقه .. عمله .. أجله .. شقي أم سعيد، ومنها بيان حكمة الله عزوجل وأن كل شيء عنده بأجل مقدر وبكتاب لا يتقدم ولا يتأخر.

ومن فوائد هذا الحديث: أن الإنسان يجب أن يكون على خوف ورهبة، لأن رسول الله أخبر { إن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها }.

ومن فوائد هذا الحديث: أنه لا ينبغي لإنسان أن يقطع الرجاء فإن الإنسان قد يعمل بالمعاصي دهراً طويلاً ثم يمن الله عليه بالهداية فيهتدي في آخر عمره.

فإن قال قائل: ما الحكمة في أن الله يخذل هذا العمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار؟

فالجواب: إن الحكمة في ذلك هو أن هذا الذي يعمل بعمل أهل الجنة إنما يعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وإلا فهو في الحقيقة ذو طوية خبيثة ونية فاسدة، فتغلب هذه النية الفاسدة حتى يختم له بسوء الخاتمة نعو بالله من ذلك. وعلى هذا فيكون المراد بقوله: { حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع } قرب أجله لا قربه من الجنة بعمله.

Pour lire le hadith et son explication en français ,veuillez cliquer sur ce lien :

http://sajidine.com/hadith/nawawi/page1.htm

Partager cet article
Repost0
5 janvier 2007 5 05 /01 /janvier /2007 21:11

في حياتنا وقفات.. ولكن هناك وقفة ليس بعدها رجوع

ألا وهي وقفة النهاية ..

لكل شيء بداية ونهاية..

عندما يولد الإنسان يؤذن في أذنه اليمنى ويقيموا في أذنه اليسرى...

لكن أين الصلاة ؟؟؟

فاعتدنا أن الأذان يتبعه إقامة والإقامة تتبعها " قوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله...."

لكننا هنا أين صلاتنا إنها هناك في آخر الطرف في النهايةأمام الناس ولست إمامهم

صلاة بدون أذان أو إقامة لأنهم تليوا من قبل ... وكأن الحياة كلها تجهيز لهذه الصلاة ...

تولد فيدخلوك في الصلاة وتموت ليصلوا عليك ..

لم تفعل الأولى "الأذان والإقامة " ولن تفعل الثانية " الصلاة "

ياااا الله ....!!!!!!!

سبحان الله..

Partager cet article
Repost0
1 janvier 2007 1 01 /01 /janvier /2007 12:31
كيف ننصح من لايصلي                   
 
  نواجه الكثير من الناس الذين تحزن قلوبنا عندما نفاجأ بأنهم لا يصلون !! وخاصة من الشباب والشابات فكيف ننصحهم ونوجههم لهذا الأمر ؟؟.. وماهو الأسلوب المناسب بحيث لا يشعرون بثقل نصيحتنا لهم ؟؟
لتعامل مع تلك الفئة يجب تذكيرهم بِنعم الله عليهم ، وما يُوليه سبحانه وتعالى لهم من عناية ورعاية ، ولم يُكلِّفهم سبحانه وتعالى إلا القليل من العمل هذا من جهة ومن جهة ثانية يُذكّرون بما في الصلاة من راحة للـنَّـفْس وطمأنينة للقلب ، وسعادة وثبات وأن من أراد السعادة وانشراح الصدر وطمأنينة النّفس وراحة البال فعليه بالصلاة فقد قال عليه الصلاة والسلام : وجُعِلَتْ قُرّة عيني في الصلاة . رواه الإمام أحمد والنسائي
والصلاة مما يُستعان بها على أمور الدنيا والآخرة 
قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ )
ومن جهة ثالثة يُذكّرون بفضل الصلاة وثواب المصلِّين في الآخرة ولو لم يكن إلا أن المصلِّي إذا كان من أهل التوحيد فإنه ينجو من عذاب الله ، ولا يُخلّد في النار ، ولذا جاء عنه عليه الصلاة والسلام أن النار لا تأكل موضع السّجود قال عليه الصلاة والسلام : حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة أن يُخرِجوا من كان يعبد الله ، فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود ، وحرّم الله على النار أن تأكل أثر السجود ، فيخرجون من النار فكل بن آدم تأكله النار إلا أثر السجود ، فيخرجون من النار قد امتحشوا فيُصبّ عليهم ماء الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل . رواه البخاري ومسلموإذا سُئل المجرمون يوم القيامة عن سبب دخولهم النار كانت أول إجابة أنهم لم يكونوا من المصلِّين
قال تعالى عن المجرمين : ( مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ) بمثل هذا يُذكّر من ترك الصلاة وأعرض عنها
ويُمكن أن يُعطى هدية تحتوي على مطوية أو شريط عن أهمية الصلاة
الشيخ الفاضل عبد الرحمن السحيم حفظه الله 
 
   
Partager cet article
Repost0
31 décembre 2006 7 31 /12 /décembre /2006 15:29

                   :الحديث الثالث 

 أركان الإسلام

:المتن

عن أبي عـبد الرحمن عبد الله بن عـمر بـن الخطاب رضي الله عـنهما، قـال: سمعت رسول الله يقـول: { بـني الإسـلام على خـمـس: شـهـادة أن لا إلـه إلا الله وأن محمد رسول الله، وإقامة الصلاة، وإيـتـاء الـزكـاة، وحـج البيت، وصـوم رمضان }.

[رواه البخاري:8، ومسلم:16].

:الشرح

هذا الحديث بين فيه النبي أن الإسلام بمنزلة البناء الذي يظلل صاحبه ويحميه من الداخل والخارج، وبيّن فيه النبي أنه بني على خمس أركان: { شهادة أن لاإله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان } وقد تقدم الكلام على كل هذه الأركان في حديث عمر بن الخطاب الذي قبل هذا فليرجع إليه.

سؤال: ما فائدة إيراد هذا الحديث مرة أخرى مع أنه ذكر في سياق حديث عمر بن خطاب ( الحديث الثاني )؟

الجواب: الفائدة أنه لأهمية هذا الموضوع أراد أن يؤكده مرة ثانية هذا من جهة ومن جهة أخرى أن في حديث عبدالله بن عمر التصريح بأن الإسلام بني على هذه الأركان الخمسة أما حديث عمر بن الخطاب فليس بهذه الصيغة وإن كان ظاهره يفيد ذلك، لأنه قال: { الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله .. } إلخ.

pour lire le hadith et son explication en français , veuillez cliquer sur ce lien :

http://sajidine.com/hadith/nawawi/page1.htm

Partager cet article
Repost0
28 décembre 2006 4 28 /12 /décembre /2006 22:22

Dans quelques jours, ce sera la fête, la grande fête de l’islam et des musulmans (‘Aid al Adhâ, ‘Aîd al-Kabîr). Des millions de fidèles sont à la Mecque en train d’accomplir le pèlerinage. Depuis le centre, ils envoient leurs bénédictions à toutes les régions du monde. Des jours de méditation, de prières. Notre fête

Un jihâd pour tous. Certains marcheront pendant des heures aux alentours de la Mecque, d’autres jeûneront durant ces jours de lumière et d’amour. C’est l’heure de la proximité, avec Dieu avec les hommes.

Parmi les êtres humains qui méritent une attention particulière durant nos fêtes, il y a bien sûr les pauvres, les nécessiteux et les orphelins. Jamais une fête ne s’approche en islam sans qu’elle apporte avec elle le souvenir digne de la pauvreté.

Pendant la grande fête, il existe une sunna, un acte recommandé, qui consiste à sacrifier un mouton. C’est un acte recommandé que les habitudes nationales et familiales ont parfois transformé en obligation. Ce n’est pas le cas. C’est une recommandation. De plus, depuis bien longtemps des savants musulmans ont rappelé que l’on pouvait offrir l’équivalent du sacrifice en don d’argent ou de nourriture pour les pauvres. A l’heure où certains sacrifient leur mouton sans toujours pouvoir respecter les animaux - qui trop souvent sont maltraités et souffrent -, à l’heure du gaspillage de la viande... il est impératif de ne pas se perdre dans les pratiques traditionnelles et de revenir à l’essence du message de l’islam : se donner les moyens de respecter les animaux et de nourrir les pauvres. Il vaut mieux alors s’abstenir de sacrifier un mouton et d’envoyer une somme d’argent équivalente aux pauvres du monde.

Les musulmans sont invités à prier, à revenir à l’essentiel et surtout à ne pas trahir le message de l’islam par un littéralisme étroit et les traditions nationales qui transforment en obligation religieuse une recommandation. Les pauvres ont ce droit sur nous.

Bonne fête à tous. ’Aid Mubarak. Que Dieu vous aime, vous protège et vous accompagne.

par Tariq Ramadan                                                                                                                

                                                                                                                                                     Voir aussi:

مجمل أحكام الأضحية

Partager cet article
Repost0
24 décembre 2006 7 24 /12 /décembre /2006 21:37


Partager cet article
Repost0
22 décembre 2006 5 22 /12 /décembre /2006 16:04

موقع القصة في القرآن الكريم:

ورد ذكر القصة في سورة المائدة الآيات112-115.

((إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ قَالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (112) قَالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ (113) قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآَخِرِنَا وَآَيَةً مِنْكَ وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيرُ الرَّازِقِينَ (114) قَالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ (115)))

القصة:

ذكر الله تبارك وتعالى سورة المائدة وحيا على رسوله صلى الله عليه وسلم وسميت هذه السورة سورة المائدة لأنها تتضمن قصة المائدة التي أنزلها الله تعالى من السماء عندما سأله عيسى ابن مريم عليه السلام إنزالها من السماء كما طلب منه ذلك اصحابه وتلاميذه الحواريون، ومضمون خبر وقصة هذه  المائدة ان عيسى عليه السلام أمر الحواريون بصيام ثلاثين يوما فلما أتموها سألوا عيسى عليه السلام إنزال مائدة من السماء عليهم ليأكلوا منها وتطمئن بذلك قلوبهم أن الله تعالى قد قبل صيامهم وتكون لهم عيدًا يفطرون عليها يوم فطرهم، ولكن عيسى عليه السلام وعظهم في ذلك وخاف عليهم ألا يقوموا بشكرها، فأبوا عليه إلا أن يسأل لهم ذلك، فلما ألحوا عليه أخذ يتضرع إلى الله تعالى في الدعاء والسؤال أن يجابوا إلى ما طلبوا فاستجاب الله عزوجل دعاءه فأنزل سبحانه المائدة من السماء والناس ينظرون إليها تنحدر بين غمامتين، وجعلت تدنو قليلا قليلا وكالما دنت منهم يسأل عيسى عليه السلام أن يجعلها رحمة لا نقمة وأن يجعلها سلامًا وبركة، فلم تزل تدنو حتى استقرت بين يدي عيسى عليه السلام وهي مغطاة بمنديل، فقام عيسى عليه السلام يكشف عنها وهو يقول (( بسم الله خير الرازقين)) فإذا عليها من الطعام سبعة من الحيتان وسبعة أرغفة وقيل: كان عليها خل ورمان وثمار ولها رائحة عظيمة جدًا، ثم امرهم عيسى عليه السلام بالأكل منها أمر عليه السلام الفقراء والمحاويج والمرضى وأصحاب العاهات وكانوا قريبًا من الألف وثلاثمائة أن يأكلوا من هذه المائدة، فأكلوا منها فبرأ كل من به عاهة أو آفة أو مرض مزمن واستغنى الفقراء وصاروا أغنياء فندم الناس الذين لم يأكلوا منها لما رأوا من إصلاح حال اولئك الذين أكلوا ثم صعدت المائدة وهم ينظرون إليها حتى توارت عن اعينهم، وقيل: إن هذه المائدة كانت تنزل كل يوم مرة فيأكل الناس منها، فيأكل آخرهم كما ياكل أولهم حتى قيل: إنه كان ياكل منها كل يوم سبعة آلاف شخص.

ثم أمر الله تعالى أن يقصرها على الفقراء دون الاغنياء، فشق ذلك على كثير من الناس وتكلم منافقوهم في ذلك فرفعت ومُسخ الذين تكلموا في ذلك من المنافقين خنازير.

 
Partager cet article
Repost0